العواطف في النص وعلاقتها بصاحب النص

العواطف في النّص
نوع العاطفة : الحزن و الأسى – الشوق والحنين إلى الوطن –الفرح – الغضب على ...- حب الخير – الحرص على مصلحة الأمة ...
تعلل وجود العاطفة في النّص : لأنه يهدف إلى التأثير في عاطفة المتلقي، ويخضع للوجدان
تعليل مخاطبة العاطفة : الكاتب يخاطب العاطفة فهو يستعمل الخيال بكثرة (الصور البيانية)
تعليل خلو النص من العاطفة : لأنّه علميّ يخضع للغة العقل والفكر أكثر من الوجدان . أو لأنه واقعي يكثر من الحجة والبرهان
تعليل مخاطبة العقل: الكاتب يخاطب العقل، يستعمل الأدلّة الواقعية أو الحجج والبراهين المنطقية، ويقدم نصه بتحليل الأسباب وإعطاء الحلول النتائج
تعليل وطنية الشاعر أو نزعته أو اهتمامه بقضية ما:يظهر ذلك من خلال كثير من المعاني الواردة في نصه، منها ما جاء في الأبيات (نذكرها)
ذاتية الأديب : نلمس الذاتية في افتخاره بنفسه وبقومه أو أجداده في ... ( نذكر البيت الشعري أو الفقرة )، وكذا استخدامه ضمير المتكلم " أنا"،
و ضمير المتصل "الياء" الذي يعود على (أنا)
القرائن المستدلّ بها على صدق دعوى الأديب : نستخرج الحجج والبراهين التي تثبت رجاحة فكرة الأديب ومنطق ما يذهب إليه، وتكون تلك الحجج على شكل أفكار أساسية مستنبطة من النص
دور التساؤل الشعريّ في بناء معاني النّص : إن استدراج القارئ إلى معرفة متنامية غير جاهزة وتركه يكتشف الجواب عن طريق طرح الأسئلة
أنجع من التقرير والإخبار