طموح Ambition
سلام الله عليك، مرحبا بك في منتدى طموح معا لنصل إلى القمة
طموح Ambition
سلام الله عليك، مرحبا بك في منتدى طموح معا لنصل إلى القمة
طموح Ambition
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هذا المنتدى فضاء لطلبة العلم This forum space for students to achieve the most success من اجل تحقيق أروع النجاحات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم. مرحبا بكم في طريق العلم. فهو نورٌ في الظلام، وطريق إلى الجنان. اللهمَّ الطف بنا وبإخواننا المؤمنين، وانصر أهلنا في غزة وفلسطين.
المواضيع الأخيرة
» محاضرات إشكالية البحث لطلبة السنة الأولى والثانية ماستر لسانيات عربية وتطبيقية
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالإثنين مارس 09, 2020 1:40 am من طرف salimmen1

» محاضرات علم النحو لطلبة السنة الثانية ليسانس دراسات لغوية
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالإثنين مارس 09, 2020 1:22 am من طرف salimmen1

» ذكريات الزمن الجميل
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالأحد نوفمبر 03, 2019 11:39 pm من طرف salimmen1

» السيرة الذاتية صاحب الموقع
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالثلاثاء أكتوبر 01, 2019 2:47 pm من طرف salimmen1

»  اسس تربوية للتعامل مع الاطفال
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالسبت سبتمبر 15, 2018 5:45 pm من طرف sallam

» بحر المتدارك ؛ وهو المحدث والخبب
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالإثنين أبريل 30, 2018 5:37 am من طرف خشان خشان

» الدوائر العروضية
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالإثنين أبريل 30, 2018 2:25 am من طرف خشان خشان

» تقديم العروض الرقمي
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالإثنين أبريل 30, 2018 12:26 am من طرف خشان خشان

» مجلة اللسانيات الرياضية؛ دعوة إلى النشر
أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالأربعاء يناير 24, 2018 3:53 pm من طرف salimmen1

ترجم هذا المنتدى إلى أشهر لغات العالم
اقرأ آخر أخبار العالم مع مكتوب ياهو
ترجم هذا المنتدى إلى أشهر لغات العالم

 

 أساس البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
salimmen1
salimmen1
salimmen1


عدد المساهمات : 898
تاريخ التسجيل : 05/07/2008
العمر : 42

أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Empty
مُساهمةموضوع: أساس البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري   أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالجمعة أكتوبر 31, 2008 4:34 pm


أساس البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري


من هو الزمخشري :

هو أبو القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري ولد في زمخشر، قرية من قرى خوارزم ، إليها نسب ، وكان ميلاده سنة 467هـ وتوفي سنة 538هـ واشتهر بكتابه الكشاف في تفسير القرآن العزيز، وله المفصل في النحو، والفائق في غريب الحديث...فعلى يدي هذا اللغوي المفسر رأى القرن الخامس اتجاها جديدا في تأليف المعاجم العربية، فقد ألفه على أسس تختلف كل الاختلاف عما شاهدناه إلى ذلك الوقت في المعاجم الأخرى.

ويظهر هذا الاتجاه أول ما يظهر في عنوان الكتاب نفسه فهو ليس بمحيط، ولا صحيح، ولا تهذيب ، ولا بارع، وإنما أساس البلاغة وإذن فالميدان تحول من اللغة إلى البلاغة، والسبب الأساس في هذا التحول هو القرآن فإلى ذلك العصر ألفت كتب كثيرة في إعجاز القرآن الكريم مثل كتاب عبد القاهر الجرجاني دلائل الإعجاز والززقاني وغيرهما...الذين أرادوا الدفاع عن القرآن العزيز، ضد الهجمات التي كان يشنها بعض الملحدين ، فالهدف من تأليف هذا المعجم إذن هو هدف ديني هو الانتصار لبلاغة القرآن العزيز، والتأكيد على إعجازه، يضاف إليه هدف آخر يمكن أن نسميه هدفا تعليميا هو مساعدة الأدباء على ترسم معالم البلاغة العربية وقد افصح الزمخشري عن هذا الهدف في مقدمة معجمه فقال" فمن حصّل هذه الخصائص وكان له حظ من الإعراب الذي هو ميزان أوضاع العربية ومقياسها، ومعيار حكمه الواضح وقسطاسها، أصاب ذروًا من علم المعاني، وحظي برش من علم البيان، وكانت له قبل ذلك كله قريحة صحيحة، وسليقة سليمة، فحلا نثره، وجزل شعره ولم يطل عليه أن يناهز المقدمين، ويخاطر المقرمين.

وهذا الخلاف في الهدف جعله يختلف عن بقية المعاجم في ميدان البحث، فالشغل الشاغل للمعجم اللغوي: اللفظة المفردة أيّا كان معناها، وأيّا كان قائلها وأية كانت منزلتها الأدبية، أمّا المعجم البلاغي فيعنى بالعبارة المركبة، وليس كلّ عبارة مركبة وإنما العبارة التي لها مركز ممتاز في عالم اللغة والأدب، فهو رد الألفاظ في استعمالاتها العربية البليغة، وهذا الذي أشار إليه في مقدمة معجمه، ومن خصائص هذا الكتاب تخير ما وقع في عبارات المبدعين، وانطوى تحت استعمالات المفلقين، أوما جاز وقوعه فيها وأنطواؤه تحتها من التراكيب التي تملح وتحسن، ولا تنقبض عنها الألسن كجريها رسلات على الأسلات، ومرورها عذبات مع العذبات، ومنها التوقيف على التركيب والتأليف وبتحريف مدارج الترتيب والترصيف، بسوق الكلمات متناسقة لا مرسلة بددّا، ومتناظمة لا طرائق قددا مع الاستكثار من نوابغ الكلم الهادية إلى مراشد المنطق، الدالة على ضالة المنطق المغلق.

وأما بالنسبة إلى مصادر المعجم، وبما أنه معجم يتوجه بالأساس إلى البحث عن أسس البلاغة، ومواطنها فكان حتما عليه الرجوع إلى موطن هذه البلاغة من الكتب الأدبية لان البلاغة كما سبق هي قبل كل شيء نظم وليست كلمات، وإذن فالمعاجم اللغوية لا تغني كثيرا في مثل هذه المقامات، فكان يكثر من الأمثال والعبارات التي تنوقلت عن الاعراب الفصحاء، وكذا أشعارهم وحكمهم، وكل ما يلمس فيه مسحة بلاغة وجمال.

والزمخشري وإن لم يشر إلى دقائق منهجه الذي اتبعه في معجمه إلا أنه أشار إلى نقطتين مهمتين فيه وهما ترتيب الألفاظ: قال" وقد رتب الكتاب على أشهر ترتيب متداولا ، وأسهله متناولا، يهجم فيه الطالب على طلبته موضوعة على طرف الثمام وحبل الذراع، من غير أن يحتاج في التنقير عنها إلى الايجاف والإيضاع ، وإلى النظر فيها لا يوصل إلا بإعمال الفكر إليه، وفيما دقق النظر فيه الخليل وسيبوبه" وأراد بذلك الترتيب الألف بائي المعهود، حيث رتب وفقا له الألفاظ من أولها إلى آخرها بحسب حروفها الأولى وحدها وكان ذلك للمرة الأولى في تاريخ المعاجم العربية العامة، وإن سبق إليه بعض أصحاب الرسائل اللغوية الصغيرة والمعاجم الخاصة، وأما النقطة الثانية فهي أنه كان يضم مواده إلى قسمين: الأول للمعاني الحقيقية، والثاني للمجازية، ويفصل بينهما قال بصدد ذلك : " ومنها ( أي من خصائص كتابه) تأسيس قوانين فصل الخطاب والكلام الفصيح، فإفراد المجاز عن الحقيقة والكتابة عن التصريح، ويبدو انه لم يتعد في تفسيره للمعاني الحقيقية الدرجة التي تساعد القارئ على تبين المعاني المجازية التي يوردها لاحقا.

وقد قسم الزمخشري المعجم إلى أبواب وفقا لحروف الهجاء ( الألف باء) فالأول باب الهمزة، ثم باب الباء، فالتاء، فالثاء...إلى باب الياء مع تقديم الواو على الهاء والباب يحتوي على الألفاظ التي أولها الحرف المعقود له فباب الهمزة للألفاظ المبدوءة بالهمزة وباب الباء للمبدوءة بالباء...

والأبواب تنقسم إلى فصول بحسب الحرف الثاني من حروف اللفظ الأصلية فيشمل باب الهمزة مثلا على الفصول التالية بترتيبها في المعجم الهمزة مع الباء، فالهمزة مع التاء، فالهمزة مع الجيم...إلى آخر الحروف، ولم يسم المؤلف هذه الفصول فصولا، وإنما اكتفى بذكر العنوان وحده مثل الهمزة مع الباء أو الهمزة مع التاء...
وينقسم كل فصل إلى مواد مرتبة بحسب الحرف الثالث منها إن كانت ثلاثية أو الثالث والرابع إن كانت رباعية أو...وهو لا يفرق بين الأبنية، إذ يوردها مجتمعة فنرى في فصل الهمزة مع الباء مثلا المواد التالية،( أ ، ب ، ب)، (أ، ب، د )، ( أ، ب، س) ومن المآخذ التي يؤاخذ عليها أساس البلاغة إيراده الآيات القرآنية والأحاديث النبوية دون الإشارة بالنسبة إلى الأولى إلى سورها وآياتها وبالنسبة إلى الثانية إلى سندها وراويها وكذلك كان يفعل مع الأمثال والأقوال التي كان ينقلها عن البلغاء والحكماء ، ومن المآخذ كذلك اضطراب الترتيب وظهر هذا عندما وضع المضاعف الثنائي من الهمزة مع الياء( أي ) في مقدمة الفصل وحقه أن يؤخره بحسب منهجه الذي سار عليه.

وكذلك هناك الاضطراب بين المعتل الواوي واليائي وظهر هذا في مادة أبى التي وضع فيها بعض الصيغ المشتقة من "أبو" الواوية التي قدمها المؤلف نفسه على المادة اليائية، ومن المآخذ كذلك إدخال المواد الرباعية في الثلاثية ( حدبر أدخلها في حدب) وحشرج في حشر وهناك الاضطراب في تحديد المجاز أدى إلى اضطراب في تقسيم الحقيقة والمجاز.


المصادر:

1. أساس البلاغة جار الله الزمخشري
2. معجم المعاجم الشرقاوي اقبال
3. المعجم العربي حسين نصار
4. المصادر اللغوية والأدبية في التراث العربي عز الدين إسماعيل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salimmen1
salimmen1
salimmen1


عدد المساهمات : 898
تاريخ التسجيل : 05/07/2008
العمر : 42

أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Empty
مُساهمةموضوع: نص تطبيقي من كتاب أساس البلاغة للزمخشري   أساس  البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري Emptyالجمعة أكتوبر 31, 2008 4:39 pm

نص تطبيقي من كتاب أساس البلاغة للزمخشري



حرف الكاف

كأب – هو كئيب ومكتئب – وكئب كآبة واكتأب
ومن المجاز : اكتأب وجه الأرض: وهي كئيبة الوجه قال النابغة :


إذا حلّ بالأرض الريئة أصبحت
كئيبة وجه غبّها غير طائل


أي بريئة من الأدواء
كأد – عقبة كؤود وتكاءده الأمر
كأس – سقاه كأس الموت وكؤوس المنايا
كبب – أكبّ لوجهه وعلى وجهه فانكب ( أفمن يمشي مكبا على وجهه) الملك 22 ، وكببته وهو مكبوب ومكبوت وكببته في الهوة وكبكبته، وكذلك إذا رمى به من رأس جبل أو حائط والفارس يكبّ الوحوش، وهم يكبون العشّار قال :


يكبون العشار لمن أتاهم
إذا لم تسكت المائة الوليدا


ورجل أكب : لا يزال يعثر: قال عدي :

إن يصبني بعض الهنات فلا
وان ضعيف ولا أكبّ عثور


ومن المجاز : اكب على عمله وهو مكبّ عليه، لازم له لا يفارقه ، قال لبيد :

جنوح الهالكي على يديه
مكباّ يجتلي نقّب النّصال


وأكب فلان على فلان يطلبه ، والفرس يكبّ الحمار إذا صرع عليه أي صرعه الصائد وهو على ظهره.

والغزل يكب على كذا : يلف عليه وكببت الغزل أكبه كبا وكببته وكبيته ، قال أبو دؤاد لابنه:


أمسى أبوك يكبّي غزل كبّبته
مع العيال ويعطي الحالب القدحا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أساس البلاغة : لأبي القاسم جار الله الزمخشري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبو القاسم الشابي
» نشأة البلاغة ومراحل تطورها في التراث
» الأديب سميح القاسم
» قصيدة اعتذار لأبي تمام
» الكامل في اللغة والأدب لأبي العباس المبرّد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طموح Ambition :: المركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف - ميلة - :: قسم اللغة العربية وآدابها :: السنة الثانية من التعليم الجامعي :: مقاييس خارج وحدات قسم اللغة العربية بجامعة ميلة :: التعريف بمقياس مصادر اللغة العربية-
انتقل الى: