أولا : الاستفادة من حُلَقِ القرآن وهي منتشرة في طول البلاد وعرضها ، والقرآن خير ما يشغلُ وقتنا ويُعمِّرُ بيوتنا ، وهو رياضٌ مزهرةٌ وآفاقٌ رحيبةٌ عجيبةٌ ولذَّاتٌ روحيةٌ .
ثانيا: كما أنصح بتعليم فتياتنا ما ينفعهم في حياتهم المستقبلية وفي رسالتهم التي تنتظرهم ، فيتعلمن الطبخ والمهن اليدوية كالتطريز والحياكة وغيرها وهناك مراكز مخصصةٌ لذلك .
ثالثا: الصيف فرصةٌ للنهوض بمستويات أبنائنا العلمية من خلال الدورات ودروس التقوية التي تنهض بمستواهم العلمي ، وتدفع بهم إلى التفوق والريادة .
رابعاا : الاهتمام بالرياضة البدنية ، فالعقل السليم في الجسم السليم.
خامساا : تنمية الجانب الروحي عن الأبناء وذلك بمجالس الذكر والتلاوة والتدبر وقيام الليل .
تنمية الجانب الثقافي لأبنائنا بتعويدهم على القراءة ويستحب مساعدتهم في اختيار الكتب النافعة الممتعة مع تنوعها
سادساا : الاعتدال في المأكل والمشرب ، وتجنب الكسل ، فقد تعود كثير من الأبناء أن يناموا إلى الظهر ، فيضيعوا يومهم في النوم الذي لا يجلب سوى الكسل والوخم وما يتبع ذلك من حسرات .
سابعا : ضرورة تنظيم الأوقات والمحافظة عليها وصرفها في كل مفيد نافع فالوقت أمانة ومسئولية والوقت نعمة إلهية .
ثامنا : الاستفادة من الإجازة في صلة الأرحام والتسابق إلى فعل الخير .
تاسعا: الحرص على الصحبة الطيبة المباركة ، وتجنب أصدقاء السوء ومجالس السوء .