لا تراعي الجامعة ، امتحانات الباكلوريا ، فكل له شأنه الخاص ، يبقى على المكافح أن يجد لنقسه حلا ،
ملاحظة : قمت باجتياز الباكلوريا عام 1998، وأنا أدرس سنة ثانية في الجامعة ، فكنت أجتاز امتحان الصباح في مواد الباكلوريا ، وأخرج باكرا ، لألتحق بامتحان الجامعة ، وأعود مساء لأجتاز مادة البباكلوريا المسائة حتى نهاية امتحا الباكلوريا ، علما أن الحظ كان معي ، حيث امتحان الجامعة كان كل يوم الساعة 11و30 ، ورغم التعب إلا إني انتقلت إلى السنة الثالثة الجامعية ونجحت في الباكلوريا بمعدل يرضيني ، فعلى المقبلين على الباكلوريا هذا العام وهم يدرسون في الجامعة ، أن لا يفشلوا ، ويتحدوا الوقت والصعوبات ، فإن تزامن الوقت عليهم أن يجدوا تبريرا مع امتحان الجامعة