معاني حروف الجر

معاني حروف الجر
من : معناها الأصلي : الابتداء الغاية المكانية أو الزمانية
الكاف: الأصل : التشبيه/ المعاني النوعية : التوكيد : ليس كمثله شيء . مثل : لو كان في قلبي كقدر قلالة حبا لغيرك ما أتتك رسائلي
اللام المكسورة : الأصل: الملكية/
المعاني الفرعية : للتبليغ : أوحى الله له/ التقوية : "...أخذ الألواح وفي نسختها هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون".للاستغاثة يا لله مما أنا فيه
الباء : الأصل الإلصاق الحقيقي أو المجازي / المعاني الفرعية : للتعدية: ذهبت بالعمل بعيدا. للقسم : بأبي أنت وأمي / للاستعانة: كتبت بالقلم / للمقابلة : اشتريت هذا بألف / زائدة للتوكيد : كفى بالله شهيدا
حتى : لانتهاء الغاية المكانية أو الزمانية ويكون مجرورها اسما ظاهرا
مذ ، منذ : ابتداء الغاية في الزمان.
كي : معناها التعليل ولا تجر إلا "ما" المصدرية مع صلتها و "ما" الاستفهامية .
التاء والواو : للقسم مطلقا
خلا ، عدا ، حاشا : إن قدرت أفعالا نصبت ما بعدها على المفعولية ، وإن قدرت أحرفا جررت بها.
المعاني الفرعية : التبعيضية : كما وردت في الآية القرآنية السابقة/ المقابلة : مثل أين العالم من الجاهل ؟/
البدل: مثل: " أترضى من العيش الرشيد وعيشة مع الملإ الأعلى بعيش البهيمة "
إلى : الأصل: انتهاء الغاية الزمانية أو المكانية. المعاني الفرعية : التبيينية لفاعلية مجرورها بعد تعجب أو اسم تفصيل ،مثل: ما أبغض الكذب إلي
عن :الأصل : المجاوزة الحقيقية أو المجازية/ المعاني الفرعية: بَعُدَ مثل: "قال عما قليل ليصبحن نادمين".الباء:وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
على : الأصل : الاستعلاء حقيقة أو مجازا. المعاني الفرعية : التعليل مثل: قصدك على أنك كريم / المصاحبة مثل: غفرت له ذنبه على جوره /
الاستدراك مثل: لايدخل الجنة لسوء عمله على أنه لا يأس من رحمة الله.
في : الأصل: الظرفية حقيقية أو مجازية / المعاني الفرعية : المصاحبة مثل: جاء القائد في موكبه / التعليل مثل: أتعاديني في ذنب بسيط ؟
رب: التقليل:شرطها أن تكون في صدر الكلام ويكون اسمها اسما ظاهرا نكرة المعاني الفرعية :التكثير (رب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة) أحكام ربّ – إذا لحقت رب "ما" الكافة يبطل عملها غالبا
حروف العطف ثلاثة أقسام : أ- ما يجمع بين المتعاطفين تحت حكم واحد وهي (و، ف، ثم، حتى)
ب- ما يفرد أحدهما بالحكم على سبيل التعيين وهي (لكن ، لا ، بل)
ج- ما يفرد أحدهما بالحكم على سبيل الإبهام وهما (أم ، أو)
"و" لمطلق الجمع بين المتعاطفين ."ف" تفيد الترتيب والتعقيب وتفيد السببية وتكون رابطة للجواب مثل : يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالاته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين "
ثم : تفيد الترتيب بانفصال أي بمهلة طويلة أو قصيرة
حتى : للتدريج ويشترط في معطوفها أن يكون ظاهرا مفردا جزءا من المعطوف عليه / مثل : أعجبني الفتى حتى حديثه
-تكون غاية لما قبلها نحو:حضر الضيوف الوليمة حتى الأطفال -تكون حرف استئناف إذا تلتها جملة نحو:لم يفتح المجرم فاه أمام القضاة حتى تعب الحاضرون
أو: الأصل فيه التسوية في الحكم بين المتعاطفين نحو: جالس العلماء أو الزهاد
- وتأتي للتقسيم مثل:الكلمة اسم أو فعل أو حرف وتأتي للإضراب وهو الإعراض عن الشيء بعد الإقبال عليه مثل: وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون
أم: للتسوية بين المتعاطفين وتقع بعد همزة التسوية أو همزة الاستفهام مثل: إن الذين كفروا سواء عليهم اأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون / وتأتي للإضراب بمعنى بل مثل: ...... قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور
لا: تثبت للأول ما نفته عن الثاني ، وفائدة الحكم بها قصر الحكم على ما قبلها
بل : تسلب الحكم عما قبلها وتجعله لما بعدها
لكن: تثبت للثاني ما تنفيه عن الأول